الشيخ أحمد إبراهيم
استطاع أن يلفت الانتباه له بقوة خلال تواجده لمشاهدة مباراة في كرة القدم، ويستمتع بحضور المباراة وسط هتافات الجماهير وتشجيعها، ويتفاعل معهم، ويضع جهاز الراديو على أذنه لمتابعة سير المباراة.
والشيخ أحمد، إمام وخطيب، واصبح احد الشخصيات الملهمة للأشخاص المكفوفين في عالمنا العربي
ومثالاً للاستقلالية، والاعتماد على الذات، والتعبير عن النفس، من خلال مشاركته الفاعلة في الفعاليات الرياضية والاجتماعية مما يحقق الدمج الاجتماعي الذي نأمله جميعاً.
دعوة للأشخاص ذوي الإعاقة للمشاركة في الأنشطة والفعاليات كل حسب ميوله وهواياته وصولاً إلى الاندماج الاجتماعي الكامل.