ما هو الضمور “ساركوبينيا”؟

كتب الدكتور / طارق العيسوي -الاستشاري النفسي، مستشار الجمعية

ضمور اللحم (ساركوبينيا ) Sarcopenia

كلمة يونانية تعني “الفقر من اللحم” وخسارة في كتلة العضلات الهيكلية، وكفاءتها، وقدرتها، نتيجة التقدم بالعمر أو قلة الحركة.

وتؤدي إلى خسارة 1% تقريبا من كتلة العضلات الهيكلية سنوياً عند الأشخاص الأكبر من 50 عامًا.

ساركوبينيا: مرض يشمل أي حالة مرضية تصيب أنسجة العضلات، خاصة العضلات الهيكلية، حيث تكون الشكوى الأولية، من ضعف في العضلات رغم كفاءة العصب أو الأعصاب المتصلة بها.

  • مما ينتج عنه ضعف في العضلة وعدم قدرتها على أداء وظائفها على أكمل وجه.
  • التصنيف :
  • الاضطرابات العصبية العضلية.
  • ما يعرف بالنوع العضلي الهيكلي الحركي
  • أما ما يعرف بالتهاب العضلات، فيمكن اعتباره خليطاً من النوعين السابقين.
  • التشخيص:
  • يشخص ضمور اللحم عند انخفاض كتلة العضلات وانخفاض القدرة الحركية (القوة والأداء الحركي).
  • يحدث مع التقدم في العمر لا يستطيع الشخص المسن استعادة ما فقده من كتلة العضلات.
  • كما يفقد كبار السن الذين يستعينون بمساعدين كتلتهم العضلية بشكل أسرع، مما يؤثر على مسيرة حياتهم.
  • ارتفاع نسبة السكر في الدم يسبب عدم كفاية كتلة العضلات، ويساهم في سرعة ضمور العضلات خاصة عضلات الساقين.
  • التدريبات:
  • المشي المنتظم، أو استخدام جهاز المشي الثابت
  • صعود ونزول السلم
  • الجري الخفيف
  • ركوب الدراجات
  • وكلها تمارين جيدة تزيد من كتله العضلات
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى